تمكنت أجهزة مباحث أمن الدولة من القبض علي تنظيم إرهابي متطرف يضم فلسطينياً و25 مصرياً يعتنقون فكر التكفير والجهاد ويرتبطون بكوادر في تنظيم القاعدة وتتم الاتصالات والتكليفات عبر شبكة الإنترنت.. وتبين أن المتهمين وراء حادث محل مجوهرات الزيتون وسرقته وقتل صاحبه وأربعة عمال في مايو 2008 للإنفاق علي أنشطتهم.. وخططوا لنسف أهداف حيوية في البلاد.
واعترف المتهمون أنهم فشلوا في سرقة أسلحة من رجال الشرطة كما فشلوا في تزوير العملات.. وأقروا أنهم تلقوا مبالغ كبيرة لتمويل أنشطتهم من الخارج تحت ستار العمل الخيري.
وأكد مصدر أمني أن المتهمين من شباب المهندسين والفنيين وتمكنوا من تصنيع دوائر إلكترونية للتفجير باستخدام الأشعة تحت الحمراء وتطوير مؤقتات ودوائر تفجير عن بعد باستخدام الهواتف المحمولة.
واعترف المتهمون أنهم فشلوا في سرقة أسلحة من رجال الشرطة كما فشلوا في تزوير العملات.. وأقروا أنهم تلقوا مبالغ كبيرة لتمويل أنشطتهم من الخارج تحت ستار العمل الخيري.
وأكد مصدر أمني أن المتهمين من شباب المهندسين والفنيين وتمكنوا من تصنيع دوائر إلكترونية للتفجير باستخدام الأشعة تحت الحمراء وتطوير مؤقتات ودوائر تفجير عن بعد باستخدام الهواتف المحمولة.
سقوط تنظيم إرهابي من جماعة الجهاد.. تديره "القاعدة"
المتهمون فلسطيني و25 مصرياً.. خططوا لتدمير أهداف حيوية
تلقوا دعماً مالياً من الخارج.. تحت ستار العمل الخيري
قتلوا صاحب محل مجوهرات الزيتون و4 عمال وسرقوا الذهب للإنفاق علي نشاطهم
الإرهابيون من المهندسين والفنيين.. صنعوا متفجرات تعمل بالهواتف المحمولة
المتهمون فلسطيني و25 مصرياً.. خططوا لتدمير أهداف حيوية
تلقوا دعماً مالياً من الخارج.. تحت ستار العمل الخيري
قتلوا صاحب محل مجوهرات الزيتون و4 عمال وسرقوا الذهب للإنفاق علي نشاطهم
الإرهابيون من المهندسين والفنيين.. صنعوا متفجرات تعمل بالهواتف المحمولة
ألقت مباحث أمن الدولة القبض علي 26 من عناصر تنظيم الجهاد المتطرف من بينهم فلسطيني.. لهم اتصال مباشر بعناصر التنظيم وعدد من التنظيمات الإرهابية بالخارج ومعظمهم من شباب المهندسين والفنيين وتمكنوا من تصنيع دوائر اليكترونية للتفجير باستخدام الاشعة تحت الحمراء وتربطهم علاقة وقنوات اتصال بتنظيم جيش الإسلام الفلسطيني المرتبط بفكر وتحرك تنظيم القاعدة.. ارتكبوا حادث الزيتون العام الماضي لتمويل أنشطتهم.
تم تكثيف الجهود الامنية لاجهاض محاولات التنظيمات الإرهابية الخارجية لاستقطاب عناصر متطرفة بالبلاد أو الدفع بعناصر من الخارج.. وتم رصد نشاط بؤرة إرهابية تعتنق فكر التكفير والجهاد وتضم 25 مصرياً والفلسطيني تامر محمد موسي وألقي القبض عليهم.
وكانت عمليات الرصد المستمرة لجهاز مباحث أمن الدولة خلال الاشهر الأخيرة قد اكدت قيام تلك العناصر والتي تتواصل مباشرة ومن خلال شبكة المعلومات الدولية الانترنت مع عناصر وتنظيمات إرهابية بالخارج وان بعض عناصرها من شباب المهندسين والفنيين قد تمكنوا من تصنيع دوائر اليكترونية للتفجير باستخدام الأشعة تحت الحمراء وتطوير استخدام مؤقتات زمنية اليكترونية ودوائر تفجير عن بعد باستخدام الهواتف المحمولة وباستخدام اجزاء من مخلفات اسلحة قديمة بمناطق صحراوية وأجهزة جي بي اس الخاصة بالمواقع البعيدة وتحديدها وتمكنوا من تهريبها من الخارج لمتابعة تجاربهم الميدانية.
تضمنت اعترافات العنصر القيادي لتلك البؤرة محمد فهيم حسين وعناصر من مجموعته وتتركز اقاماتهم بمحافظات القاهرة والإسكندرية والدقهلية أنه كان يتم التراسل من خلال شبكة المعلومات الدولية الانترنت من عناصر وبؤر اخري ترتبط بتنظيم القاعدة لمناقشة المخططات والمنطلقات التي يتبناها التنظيم ثم جري التواصل بشأن افكار وأساليب إرهابية مستحدثة لدعم ما وصف بالأعمال الجهادية بالخارج خاصة ما يتعلق بابتكار اساليب جديدة يصعب رصدها للتفجيرات عن بعد وكذا لتفخيخ السيارات لاستخدامها لصالح ما يسمي سرية "الولاء والبراء" لمساندة المقاومة العراقية.
كما تضمنت اعترافات عناصر هذه التنظيم قيامهم بفتح قنوات اتصال مع تنظيم جيش الإسلام الفلسطيني المرتبط بفكر وتحرك تنظيم القاعدة من خلال الفلسطيني تامر محمد موسي ابوجزر والذي تم ضبطه وكان قد قام بتسهيل تسلل أحد العناصر القيادية لتلك البؤرة ويدعي فرج رضوان حماد الي قطاع غزة أوائل العام الحالي والذي التقي بعناصر التنظيم والذين كلفوه بدعمهم بصدد ما وصف بعمليات الجهاد من اجل فلسطين وقد جاء ذلك التواصل والتنسيق مواكباً لدراسة عناصر التنظيم تنفيذ اعمال إرهابية بالبلاد ضد اهداف حيوية وهامة وترقبا لتلقي تكليفات بذلك من الخارج وبعد ان اجروا اتصالا بأحد الكوادر القيادية لتنظيم القاعدة بالخارج.
ومن تلك الاهداف التي تم دراسة استهدافها بعمليات إرهابية سفن اجنبية بقناة السويس وخطوط أنابيب بترولية.
وكانت عمليات التفتيش والضبط قد شملت طبنجة ماركة الروننج عيار 9 مللي قصير وعدد من الدوائر والأجهزة الكهربائية والالكترونية المتداولة بالأسواق وكذا تسع بدل غطس وطابعة ليزر وألوان وكمية من السماد الزراعي من مادتي اليوريا والبوتاسيوم واللتان يمكن استخدامهما كمواد أولية لتصنيع المواد المتفجرة.
وقد أكدت نتائج الفحص المعملي الجنائي للطبنجة التي تم ضبطها انها ذات السلاح المستخدم في السطو علي محل مصوغات بمنطقة الزيتون في 28 مايو 2008 والذي اسفر عن وفاة مالكة مكرم عازر واربعة من العاملين بالمحل وفرار الجناة خوفا من ضبطهم دون التمكن من السرقة وان فوارغ الطلقات التي عثر عليها بمكان الحادث من نفس العيار ومطابقة لبصمات الاطلاق من نفس الطبنجة وقد تضمنت اعترافات عناصر البؤرة تلقيهم لتبرعات من الخارج وعبر شبكة المعلومات الدولية أيضا وتحت ستار دعم العمل الإسلامي الخيري وذلك سعياً لتدبير الأموال لنشاطهم وقد تطور هذا السعي لتنفيذ محاولات سطو منها واقعة الشروع في السطو المسلح علي محل المصوغات بمنطقة الزيتون واطلاق أعيرة نارية علي المتواجدين بالمحل.. وقد أدلي خمسة عناصر من هذه البؤرة يتزعمهم أحمد السيد الشعراوي المقيم بالمرج باعترافات تفصيلية حول تنفيذهم الحادث وتضمنت الاعترافات سابقة فشلهم في محاولة سرقة احدي الصيدليات وكذا محاولات متكررة لمغافلة افراد الشرطة وسرقة اسلحتهم فضلا عن الاخفاق في تزوير اوراق مالية باستخدام جهاز طابعة ليزر تم ضبطها وتم ضبط نسخ من مؤلفات تتبني فكر التكفير والجهاد منها المرجع الرئيسي لتنظيم الجهاد العمدة في اعداد العدة وكذا كتاب معالم علي الطريق للاخواني القيادي سيد قطب.
وتنوه وزارة الداخلية ان ما تكشف من ابعاد خطيرة قد تواصلت بصددها عمليات رصد وبحث علي مدي فترة زمنية ولم يكن متاحاً الاعلان عنها ولو جزئياً تداركاً لقطع خيوط بحث أو هروب عناصر كان يجري رصدها وضبطها لاحقاً.
تم تكثيف الجهود الامنية لاجهاض محاولات التنظيمات الإرهابية الخارجية لاستقطاب عناصر متطرفة بالبلاد أو الدفع بعناصر من الخارج.. وتم رصد نشاط بؤرة إرهابية تعتنق فكر التكفير والجهاد وتضم 25 مصرياً والفلسطيني تامر محمد موسي وألقي القبض عليهم.
وكانت عمليات الرصد المستمرة لجهاز مباحث أمن الدولة خلال الاشهر الأخيرة قد اكدت قيام تلك العناصر والتي تتواصل مباشرة ومن خلال شبكة المعلومات الدولية الانترنت مع عناصر وتنظيمات إرهابية بالخارج وان بعض عناصرها من شباب المهندسين والفنيين قد تمكنوا من تصنيع دوائر اليكترونية للتفجير باستخدام الأشعة تحت الحمراء وتطوير استخدام مؤقتات زمنية اليكترونية ودوائر تفجير عن بعد باستخدام الهواتف المحمولة وباستخدام اجزاء من مخلفات اسلحة قديمة بمناطق صحراوية وأجهزة جي بي اس الخاصة بالمواقع البعيدة وتحديدها وتمكنوا من تهريبها من الخارج لمتابعة تجاربهم الميدانية.
تضمنت اعترافات العنصر القيادي لتلك البؤرة محمد فهيم حسين وعناصر من مجموعته وتتركز اقاماتهم بمحافظات القاهرة والإسكندرية والدقهلية أنه كان يتم التراسل من خلال شبكة المعلومات الدولية الانترنت من عناصر وبؤر اخري ترتبط بتنظيم القاعدة لمناقشة المخططات والمنطلقات التي يتبناها التنظيم ثم جري التواصل بشأن افكار وأساليب إرهابية مستحدثة لدعم ما وصف بالأعمال الجهادية بالخارج خاصة ما يتعلق بابتكار اساليب جديدة يصعب رصدها للتفجيرات عن بعد وكذا لتفخيخ السيارات لاستخدامها لصالح ما يسمي سرية "الولاء والبراء" لمساندة المقاومة العراقية.
كما تضمنت اعترافات عناصر هذه التنظيم قيامهم بفتح قنوات اتصال مع تنظيم جيش الإسلام الفلسطيني المرتبط بفكر وتحرك تنظيم القاعدة من خلال الفلسطيني تامر محمد موسي ابوجزر والذي تم ضبطه وكان قد قام بتسهيل تسلل أحد العناصر القيادية لتلك البؤرة ويدعي فرج رضوان حماد الي قطاع غزة أوائل العام الحالي والذي التقي بعناصر التنظيم والذين كلفوه بدعمهم بصدد ما وصف بعمليات الجهاد من اجل فلسطين وقد جاء ذلك التواصل والتنسيق مواكباً لدراسة عناصر التنظيم تنفيذ اعمال إرهابية بالبلاد ضد اهداف حيوية وهامة وترقبا لتلقي تكليفات بذلك من الخارج وبعد ان اجروا اتصالا بأحد الكوادر القيادية لتنظيم القاعدة بالخارج.
ومن تلك الاهداف التي تم دراسة استهدافها بعمليات إرهابية سفن اجنبية بقناة السويس وخطوط أنابيب بترولية.
وكانت عمليات التفتيش والضبط قد شملت طبنجة ماركة الروننج عيار 9 مللي قصير وعدد من الدوائر والأجهزة الكهربائية والالكترونية المتداولة بالأسواق وكذا تسع بدل غطس وطابعة ليزر وألوان وكمية من السماد الزراعي من مادتي اليوريا والبوتاسيوم واللتان يمكن استخدامهما كمواد أولية لتصنيع المواد المتفجرة.
وقد أكدت نتائج الفحص المعملي الجنائي للطبنجة التي تم ضبطها انها ذات السلاح المستخدم في السطو علي محل مصوغات بمنطقة الزيتون في 28 مايو 2008 والذي اسفر عن وفاة مالكة مكرم عازر واربعة من العاملين بالمحل وفرار الجناة خوفا من ضبطهم دون التمكن من السرقة وان فوارغ الطلقات التي عثر عليها بمكان الحادث من نفس العيار ومطابقة لبصمات الاطلاق من نفس الطبنجة وقد تضمنت اعترافات عناصر البؤرة تلقيهم لتبرعات من الخارج وعبر شبكة المعلومات الدولية أيضا وتحت ستار دعم العمل الإسلامي الخيري وذلك سعياً لتدبير الأموال لنشاطهم وقد تطور هذا السعي لتنفيذ محاولات سطو منها واقعة الشروع في السطو المسلح علي محل المصوغات بمنطقة الزيتون واطلاق أعيرة نارية علي المتواجدين بالمحل.. وقد أدلي خمسة عناصر من هذه البؤرة يتزعمهم أحمد السيد الشعراوي المقيم بالمرج باعترافات تفصيلية حول تنفيذهم الحادث وتضمنت الاعترافات سابقة فشلهم في محاولة سرقة احدي الصيدليات وكذا محاولات متكررة لمغافلة افراد الشرطة وسرقة اسلحتهم فضلا عن الاخفاق في تزوير اوراق مالية باستخدام جهاز طابعة ليزر تم ضبطها وتم ضبط نسخ من مؤلفات تتبني فكر التكفير والجهاد منها المرجع الرئيسي لتنظيم الجهاد العمدة في اعداد العدة وكذا كتاب معالم علي الطريق للاخواني القيادي سيد قطب.
وتنوه وزارة الداخلية ان ما تكشف من ابعاد خطيرة قد تواصلت بصددها عمليات رصد وبحث علي مدي فترة زمنية ولم يكن متاحاً الاعلان عنها ولو جزئياً تداركاً لقطع خيوط بحث أو هروب عناصر كان يجري رصدها وضبطها لاحقاً.
مع تحيات مدير المنتدى مينا سامى سيدهم